تعرقل الصراعات النفسية تدفق الطاقة بسبب تداخل الموجات الهدام الدي يخلق تنافرًا بين المجال الحيوي والجسم المادي. تتداخل انسدادات الطاقة هذه مع العمليات الفسيولوجية مما يؤدي إلى خلل وظيفي. إذا ظل الصراع عالقًا فقد يظهر مرض جسدي.
ترتبط شبكة شاكرات الطاقة السبع بسبع غدد صماء. يربط هذا النظام المشاعر بسبعة جوانب من الحياة. ترتبط قنوات الطاقة الـ 12 بـ 12 جهازًا عضويًا، يرتبط كل منها بنشاط ذهني وعاطفي مختلف. تنشّط المشاعر الإيجابية الشاكرات المقابلة وتغذيها، بينما يسد الصراع النفسي تدفق الطاقة في الغدة المقابلة. من الممكن أن يؤدي الإجهاد المزمن أو الظروف البيئية غير الملائمة إلى تسريع ظهور المرض أو تفاقمه أو تحفيزه.
يقدم هذا النهج الجديد تفسيرًا جديدًا للعلاقات بين النفس والجسد ويقترح إمكانية تدخلات علاجية جديدة وسبل وقاية من الأمراض.